Friday, August 1, 2014

Kelemahan Filosof Membuktikan Mustahil adanya Dua Tuhan

1.    Ketidaksanggupan mereka Filosof Yunani membuktikan: Mustahil adanya dua Tuhan.
موقف الغزالي من الفلاسفة (ص: 21)
 وللفلاسفة على وحدانيته دليلان :
الأول :لو كانا اثنين ، لكان وجوب الوجود مقولاً على كل واحد منهما ، ووجوب أحدهما إن كان له ذات لا يكون معه الآخر واجباً ، وإن كان له لعلة فإنه يكون معلولاً .
والمقصود بواجب الوجود ما لا علة له ، فلا بد لواجب الوجود أن يكون واحداً .
Ahli filsafat tentang ke-esaan Tuhan mengutarakan dua dalilnya:

1.    Seandainya Tuhan dua, maka wajib wujud kopian satunya lagi, dan wajib salahsatunya mempunyai dzat, maka satunya lagi tidak wajib ada, dan jika Tuhan satunya ada illah maka satunya lagi Ma’lul. Dan yang dimaksudkan dengan wajib wujud itu adalah sesuatu yang tiada illah, maka kesimpulannya Tuhan wajib wujud itu hanya satu.
والاعتراض على هذا الدليل أن التقسيم خطأ ؛ " لم يستحيل ثبوت موجودين لا علة لهما وليس أحدهما علة للآخر فقولكم: إن الذي لا علة له لا علة له لذاته أو لسبب تقسيم الخطأ لأن نفي العلة واستغناء الوجود عن العلة لا يطلب له علة.
فأي معنى لقول القائل: إن ما لا علة له لا علة له لذاته أو لعلة إذ قولنا: لا علة له سلب محض والسلب المحض لا يكون له سبب. ولا يقال فيه: إنه لذاته أو لا لذاته
موقف الغزالي من الفلاسفة (ص: 22)
الثاني : إذا فرض واجبا الوجود لكانا متماثلين أو مختلفين .
فإن كانا متماثلين فلا يعقل التعدد والاثنينية ، كالسوادين في مكان وزمان واحد ، فإنهما سواد واحد ، وإلاّ جاز في حق كل شخص أنه شخصان . وإن كانا مختلفين كانا مركبين ، ومحال أن يكون واجب الوجود مركباً .
والاعتراض : أن المتماثلين لا يتصور تغايرهما ، لكن هذا النوع من التركيب ليس محالاً في المبدأ الأول ؛ لأنه لا برهان عليه .
ثم إن الفلاسفة ينفون الكثرة عن الله من كل وجه " ومع هذا يقولون إن الله مبدأ وأول موجود... ومع هذا فإنهم يقولون للباري: إنه مبدأ وأول وموجود وجوهر وواحد وقديم وباق وعالم وعقل وعاقل ومعقول وفاعل وخالق ومريد وقادر وحي وعاشق ومعشوق لذيذ وملتذ وجواد وخير محض.
وزعموا أن كل ذلك عبارة عن معنى واحد لا كثرة فيه وهذا من العجائب " .
والعمدة في فهم مذهبهم رد هذه الأمور جميعاً إلى السلب والإضافة "


No comments: